وأيضا خلال هذه الفترة يحتاج جسمك لرعاية إضافية والمزيد من المغذيات وضغط أقل

بشكل عام فإن الفترات الأطول غالبًا ما تؤدي إلى تغيرات فسيولوجية أكثر أهمية وفوائد صحية محتملة.

تخضع الخلايا خلال الصيام إلى عملية تسمى بالإلتهام الذاتي والتي تعمل على إزالة توالف الخلايا بالجسم. وتساعد هذه العملية على تحسين صحة الجسم على المدى الطويل.

فقدان الدهون دون التقيد بنظام غذائي محدد هو ما يدفع الناس لاتباع هذه الحمية، ومع ممارسة القليل من التمارين الرياضية وتمارين اللياقة البدنية، يمكن الحفاظ على وزن مثالي وكتلة عضلية صحية.

الصيام المتقطع يعمل على تغيير مستويات الهرمونات في الجسم مثل هرمون النمو وهرمون الأنسولين، وهذه التغييرات تعمل على تحسين حساسية الأنسولين وتقلل من الالتهابات في الجسم، كما يمكن أن تحسن نظام المناعة والخصوبة لدى الأشخاص.

هذا النظام أيضًا يُعزز عملية الأيض، مما يزيد من كفاءة حرق الدهون. وبالتالي، تُحقق النساء فقدان وزن مستدام دون الحاجة إلى اتباع حميات غذائية قاسية.

عادة تأكل النساء كميات أقل من البروتين بشكل عام وكذلك النساء الصائمات تأكل أيضا كمية أقل وهذه تعتبر مشكلة لأن البروتين يوفر الاحماض الأمينية اللازمة للتكاثر

فوائد الصيام المتقطع للنساء في تحسين الصحة النفسية أظهرت إحدى الدراسات أن فوائد الصيام المتقطع للنساء ثمانية أسابيع من الصيام المتقطع تقلل من الاكتئاب وسلوكيات الأكل بنهم

ويجب الاهتمام بتناول أطباق صحية متكاملة كي لا يعود تأثير الصيام سلبًا بدل الاستفادة منه. ننصحك دائمًا بعمل الفحوصات اللازمة قبل الخوض في أي نظام صحي.

الكيتونات قد تساعد في الحماية من الأمراض الالتهابية مثل التهاب المفاصل.

نعم، من الممكن حساب ساعات النوم في نظام الصيام المتقطع.

ممارسة التمارين الرياضية الخفيفة لصرف الانتباه عن نور الجوع.

التدرج في البدء: يُفضل البدء تدريجيًا في الصيام المتقطع لمنح الجسم الوقت للتكيف. يمكن البدء بفترات صيام قصيرة وزيادتها تدريجيًا حسب قدرة الجسم.

شرب كميات كافية من الماء والمشروبات الخالية من السكر لتجنب الجفاف.